عن النعمان بن بشير رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهى القلب ))
لو عرف العبد كل شيء ولم يعرف ربه فكأنه لم يعرف شيئاً
فجميع هالاعضاء مرتبطه ببعض ارتباط وثيق
فغض البصر عن المحارم يورث ثلاث فوائد عظيمة الخطر جليلة القدرللقلب:
إحداها: حلاوة الإيمان ولذته.
والثانية: نورا لقلب وصحة فراسته.
والثالثة: قوة القلب وثباته وشجاعته
أن العبد في حاجه شديدة للقرآن لأنه أعظم الأدوية النافعة
فإن في القلب فاقه وحاجه لا يسدها شيء أبداً سوى الله تعالى، وفيه شعث وتفرق لا يلمه غير الإقبال عليه تعالى، وفيه مرض لا يشفيه غير الإخلاص له عز وجل وعبادته وحده.
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)
موووووضوعك رائع حبيبتي
ربي يسعدك وبانتظار ابداعك وتفاعلك بجميع الاقسام