أغلبيه الناس اليومين دول بيحسو بالسعاده المزيفه بيبقى الواحد هيموت ويجوز الانسانه الى بيحبها وبعد ماتبقى ملكه وفى حضنه بيعرف غيرها ولا بيفكر فى مشاعرها ولا كيانها كانسانه محتاجه لانسان يشاركها حياتها وده كله بسبب انو خلاص اطمن ان دى خلاص فى بيته هيلف الدنيا ويعرف كل الستات وهيرجع البيت يلاقيها وبقت الجراح عادى يجرح الرجل الست وينسى مشاعرها بسبب نزواته الكدابه والمظاهر الخداعه الى بتخدع وبسبب بعده عن ربه وعلاقاته المشبوهه بس بقى لو الزوجه دى خدت قرارها وطلبت الطلاق منه الوضع هيختلف وهيحاول بكل الطرق يرجعها ليه تانى ويحلفلها انو عمرو ماهيعرف غيرها بس لو صدقت تبقى خلاص وقعت وعمرها ماهتقدر تطلب الطلب ده تانى لانها بكده هتقع تحت رحمته لان الى اتربى على عيب عمره ماهتقدر يغيره حتى لو مين كده كان جامبه